عندما كان الفرنسيين عبيد في الجزائر
هي قصة وحقيقة تاريخية تكتشفونها من خلال اطلاعكم على معاهدة سلام وقعت بين جمهورية فرنسا و ايالة الجزائر سنة 1801م
بين الحاكم مصطفى باشا و مسؤول العلاقات الخارجية الفرنسي دوبوا تانفيل M.
Dubois-Thainville
الهدف منها مطالبة فرنسا من الجزائر استرجاع العبيد الفرنسيين المسجونين الجزائر وايضا المطالبة باسترجاع اموال نهبها القراصنة الجزائريين
المعاهدة او الوثيقة تحت اسم
Traité de paix entre la république françaises et la régence d’alger
Le 28 Décembre, traité de paix avec Alger. ( 7 nivôse an X)
انظر الصورة 1
في بداية معاهدة السلام تعترف فرنسا بدولة الجزائر واقليمها
Il faut mentionner le premier article qui reconnaissent l'état algérien...il faut montrer ca au petit macron
في البند السادس و السابع تطالب فرنسا من الجزائر التوقف عن بيع الفرنسيين كعبيد في اسواق النخاسة في مملكة الجزائر
انظر الصورة 2
نعم عزيزي الجزائري كنا نبيع الغزاة الفرنسيين في اسواق النخاسة و سعرهم لم يكن يتعدى سعر بغل بني او اسود و اليوم ياتي الرئيس الفرنسي ويقول لنا ان الجزائر لم تكن امة قبل الاحتلال الفرنسي ؟
اضن ان هذه القصص هي التاريخ الممنوع من التدريس لابنائنا حتى يبرروا استدمارهم واستحمارهم للبلاد
Les propos de Macron sont un mélange d'ignorance et de provocation. Un banquier ne peut pas s'improviser historien mais en faussaire
من جهتنا
عجبتني: نتمنى أن الجزائر توقف استعبادها و اعتبارها الفرنسيين بمثابة عبيد و عدم بيعهم في سوق النخاسة.
عندما تكون قويا تصنع التاريخ لنفسك و عندما تذل و تضعف وتنسلخ عن تاريخك واصولك يصنعون بك التاريخ
لمزيد من التفاصيل تابعوا الرابط التالي
راجع ايضا هذا الكتاب و الاتفاقية تجدونها ابتداءا من الصفحة 83 على الرابط التالي
Traités de la France avec les pays de l'Afrique du Nord : Algérie, Tunisie, Tripolitaine, Maroc ([Reprod.]) / par E. Rouard de Card,... Rouard de Card, Edgard
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire