dimanche 26 février 2023

الافرروسنتريك(الصهيونية السوداء)

 

الافوسنتريك(الصهيونية السوداء)

 كلامنا هذا ليس عنصرية انما قضية دفاع عن حق عن وجود عن امن بلداننا المغاربية !

كلامنا هذا ليس دعوة للحقد او كره الانسان الزنجي فلا احد منا اختار لونه او شكله و علينا ان نتذكر ان جميع البشر علميا وجينيا وحسب الديانات السماوية ينحدرون من اب واحد و ام واحدة لكن عندما يتم التخطيط الممنهج لغزو الافارقة الزنوج لبلدان شمال غرب افريقيا من اجل تغيير طبيعة التركيبة السكانية و الديمغرافية  فهنا تصبح القصية اخطر من احتلال الجيوش وهنا وجب على كل شمال افريقي اصيل ابيض او اسمر او حتى زنجي ان يدافع عن بلاده ضد مشروع الغزو الفارقة الزنوج لان نتائجه لو تحقق ستكون كارثية مستقبلا على صعيد الاستقرار الامني و الاقتصادي و الوحدة الثقافية و الدينية التي هي التي تضمن استقرار اي بلد

 دائما ما نجد المتابعين يتساءلون حول الافروسنتريك (الصهيونية السوداء)  ماهي الافروسنتريك و من يساندها و ماهي اهدافها الخلفية

إنها حركة عنصرية عالمية تتمحور حول التعصب العرقي مع العرق الزنجي ، وخاصة للونه الأسود ، ومن أهم أهدافها القضاء على العرق الأبيض في إفريقيا ، في شمال وجنوب إفريقيا على وجه الخصوص.​

أليست هذه عنصرية؟ السود جنوب الصحراء يدعون إلى تطهير وغزو دول شمال إفريقيا  و تزنيجها كليا واسمهم باختصار هو الافروسنتريك afrocentrisme en français in english Afrocentric 

هي منظمة عنصرية زنجية  من اسسها  هو البولندي-امريكي Mary Lefkowitz و الافرو امريكي Molefi Asante .هذا السرطان الخبيث يساندوه الافرو-امريكان 100/100 و انتشر الى افريقيا جنوب الصحراء  ايضا عند الجاليات في شمال افريقا و مصر و جنوب اوروبا . 

و اهدافها هي تزنيج الشخصيات الشمال الافريقية  المغربة وحتى  المصرييين وهم من وراء فكرة ان السود هم سكان شمال افريقيا و ان المصريين القدماء كانوا سود و راح البعض  المغفلين و الحمقى ايضا من التيار القومجي المستعرب يقول ان الامازيغ و المصريين  اضبهم اروبي وان شمال افريقيا كان سكانها الاصليين  سود بالفعل 

 frocentrisme : quand l'idéologie vire à la pseudoscience

في يوليو 2015 (فيديو) نشطاء من الفرع الفرنسي لأفروسينتريك. باقتحام السفارة المغربية في باريس والاعتداء على العاملين فيها ،​

 بدأوا بالصراخ والنواح داخل مكاتب السفارة ، مطالبين بطرد المغاربة من القارة الأفريقية لأنهم ليسوا من سكان شمال إفريقيا الأصليين الزنوح ، على حد تعبيرهم.​

 بل و يطالبون بحذف مصطلح “تمازغا والمغرب كونها عبارة عنصرية تمجد العرق الأبيض داخل أراضي الزنوج

وهم الآن يعملون ليل نهار لنشر مقالات ومنشورات تشوه المصادر العلمية وتزيف نتائجها ودراساتها لخدمة مصالحها من ذوي البشرة السوداء.​

 حيث تقوم بنشر صور و مغالطات منها تلوين صور فراعنة مصر باللون الأسود و تصوير الأندلسيين و المغاربة على أنهم سود البشرة​ بل وصلوا الى درجة نشر كذبة ان الرومان و الاغريق كانو زنوج 

وان كل الانبياء عند اليهود و المسيح عيسى و النبي محمد عليهم الصلاة  و السلام كانوا من الزنوج انظر كتاب انبياء الله السود

God's Black Prophets: Deconstructing the Myth of the White Muhammad of Arabia and Jesus of Jerusalem

 حتى الدراسات التي أجريت على نتائج تحليلات الحمض النووي لم تفلت من سوء قراءتهم ، خاصة ما يرتبط بمجموعة هابلوجروب  Y DNA لشمال إفريقيا ،​

 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire