القومجية العروبية التي يدعوا لها الشاعر جربوعة الجزائري منتحل نسب بن تميم العربي و صاحب الدعوة لاجياء الاموية الهالكة من خلال اختراع تحية اموية بينما حقيقتها هي تحية ماسونية بامتياز الجربوعيين الحمقى دائمانقول عنهم انهم العدو الاول للاسلام و المسلمين و الحمار الذي يركب عليه الصهاينة و الماسونسبن لنشر افكارهم ورموزهم و لبرمجة العقول بطريقة دسيسة فالمؤامرة الشيطانية تختار ادواتها وجنودها بعناية بعض الرموز للماسونية تدخل وتظهر على ملابسنا وفى حياتنا و في مواقع الانترنت ويشهر لها مثل تحية امويون الجربوعية واتباع الجربوع الذي اغلبهم من الجهال و البؤساء و متسربي المدارس الابتدائية في غفلة فالرجاء الانتباه يقول تعالى :
يَفْتَرُونَ . الأنعام112
علامة 666 او 616 والصليب المقلوب هي رمز للمسيح الدجال أو الشيطان، ذكر في الكتاب المقدس الاصحاح الثالث عشر الاعداد من 16 الى 18
رابط للاطلاع على الكتاب المقدس
https://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showVerses.php?book=76&chapter=13&vmin=16&vmax=18
هذه التحية الجربوعية الاموية هي ماسونية شيطانية في الكتاب المقدس و عند النصارى يرمز لها الرقم 666 تعني الدجال او الشيطان الذي سيخرج للناس ويقتل كل من لا يتبعه إلى درجة أن هناك ما يسمى برهاب الرقم 666 وهو نوع من الرهاب، حيث كان بعض المسيحيين في الأزمنة القديمة يخاف من هذا الرقم الذي يوصف بأنه رقم الوحش بسبب الاعتقاد أنه يشير إلى الشيطان أو المسيح الدجال وكثيرا ما يستخدمونه عبدة الشيطان علامة 666 والصليب المقلوب
تاريخيا وقعت جريمة مشهورة قام بها عبدة الشيطان في شهر يونيو من عام 2008 نقلت وكالات الأنباء والصحف خبراً هز أوساط المجتمع الروسي يتعلق بارتكاب 4 جرائم قتل بشعة قدمت فيها الضحايا كقرابين بشرية في طقوس مارستها طائفة من عبدة الشيطان في روسياكان جميع الضحايا المساكين وهم : أنيا غوروخوفا ، أولغا بيخوفا ، فاريا كوزمينا وأندريه سوروكين من القوطيين تم ذبحهم على يد أفراد الطائفة بطريقة مروعة وجرحوا أجسامهم لتحمل علامة 666 على كل منهم (أنظر الصورة) ، حيث تعتبر 666 علامة الوحش أو عدو المسيح على غرار ما نشاهده في أفلام رعب مثل فيلم النذر Omen، ثم قام القتلة بتشويه أجسام ضحاياهم وشيها على النار والتهموا بعض الأجزاء مثل القلب واللسان ثم دفنوا ما بقي من أشلاء في حفرة كبيرة ووضعوا عليها علامة صليب منكساً رأساً على عقب (هو فعل إهانة لرمز ديني يقصد من وراءه إرضاء الشيطان المعبود وهي أيضاً رمز من رموز الطوائف الشيطانية الماسونية ) وعلقوا عليه جثة قطة مثبتة من رأسها بمسمار .
الغريب ان صورة القطط عند الماسونية ورمزيتها هي معروفة و للتنبيه فتيار القومجي العروبي في الحزائر الذين حملوا شعار الباديسية النوفمبرية و الفينيقية جعلوا ايضا صورة القط كرمز لهم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire